تفاجأت حقاً بهؤلاء الشبان
يعيشون في حي من أحياء بيوت الصفيح الفقيرة في غربي كاراكاس. بادروا من أنفسهم دون أي دعم لا من جهة عربية ولا رسمية ولا خاصة إلى تنظيم أسبوع كامل من الأنشطة الداعمة للقضية الفلسطينية والمناهضة لسياسات اسرائيل. والجميل أن الشبان استوحوا من الثقافة الفنزويلية المحلية ما ألهمهم للتعبير عن أفكارهم ببساطة، ساعدهم طبعاً الجو السياسي القائم في البلاد والذي يشجع على أنشطة داعمة للقضايا العادلة في العالم وأولها القضية الفلسطينية
ملاحظة: بناء على التقرير قامت وزارة الخارجية الفنزويلية بدعوة الشبان للغناء في حفل افتتاح أول سفارة فلسطينية في كاراكاس