يعاني بعض اللاجئين الفلسطينيين الموجودين في تشيلي من صعوبات جمة في التأقلم مع الحياة في بلدة صغيرة خارج العاصمة سانتياغو. فالحياة في البلدة بعيدة كل البعد عن الحياة في بيئة عربية إسلامية. وتجد إحدة الأسر الفلسطينية أن إمكانات بلد مثل تشيلي قد لا تكون كافية لتلبية احتياجات من مروا تجارب أليمة في العراق ثم في المخيمات
لقد أثرت بنفسي كثيراً هذه الأسرة