ترددت كثيراً قبل أن أختار هذا النص لإلقائه في لقاء مطول ضمن برنامج ضيف ومسيرة على قناة فرانس٢٤
النص موجود مكتوباً لمن يفضلون القراءة
بصراحة لا أعرف كيف تجرأت وقرأته، فهو في النهاية نص رومنسي للغاية يكشف عن جانب مني قد لا يعرفه الكثيرون ممن تابعوني على شاشة الجزيرة مراسلة في شؤون السياسة وسواها في أمريكا اللاتينية وآسيا
كنت مضطربة قبل يوم من التسجيل في باريس، أردد النص مرات ومرات وأنا أمشي في شوارع المدينة، كي لا تهرب من ذاكرتي الكلمات، فأنا لم يسبق أن ألقيت أي نص غير صحفي بقلمي على شاشة التلفزيون. ولعل أول مرة ألقي فيها شعراً يظهر على شاشة الانترنت كانت بفضل الصديقة ميسون السويدان، الشاعرة الكويتية المبدعة، حين ترجمت قصيدة لبابلوا نيرودا في صالونها بالقاهرة: صالون ميس
No comments:
Post a Comment