استمع إلى القمرية بصوتي على موسيقى إيريك ساتي
واحدة من أولى القمريات ومن أحبها إلى قلبي
بدر كاراكاس أصابه الجنون
لا يفهم كيف تمر سنون
وهو يطل علي بوجه حنون
وأنا.. أنظر إليه ببرود وسكون
ثم .. على حين غرة
أقع أسيرة من أول نظرة
لبدر آخر.. في القاهرة
عرفتني عليه شرفة ساهرة
غارت منه كل البدور
وغدت تتجمل عند كل ظهور
علها تحظى بحبي لبدر القاهرة
لكنها ليست بقدره ساحرة
أشفقتُ على بدر كاراكاس
ليتني عشقته ولو ليلة واحدة
ليتني عشقته ولو ليلة واحدة
طيبتُ خاطرَه، لكن بلا فائدة
يسألني عن كل شاردة وكل واردة
ْلعلها الشرفة، أو الثورة، أو النيل
ْالحب لا يحتمل التفسير والتأويل
ْأنتَ أيضاً يا بدر كاراكاس، جميل
ْلكن منافسة القاهرة حلم مستحيل
خربشة رائعة يا أستاذة ديمة :) أحب أسلوبك وأتابع مدونتك الجميلة وكتاباتك بشغف :) ربنا يحفظ القاهرة ودمشق وكل البلدان العربية إن شاء الله...
ReplyDeleteيا سيدتي يغار بدر كاراكاس من حبك لبدر القاقرة و لكن تغار القاهرة من وجود سحابة عربية مثلك في كاراكاس
ReplyDeleteرائعة يا ديمة
ReplyDeleteكنت هنا و سأعود
نصيحة: احذفي كلمات التحقق من التعليق كي يسهل التعليق و التفاعل معك
شكرا
تدوينة رائعه للغاية ومواضيعها هايله
ReplyDeleteتحياتى لكم
يا ابنة النور !!!
ReplyDeleteتكبلك القافية والتفعيلة والوزن..
حرري القمريات من ربطة العنق...
موازينك أثقل في النثر
وثورتك لا يحدها إطار...
المدونه لذيذه مووووووووووت
ReplyDeleteلك مني اجمل تحيه
جمييييييييييلة جدااااااااا
ReplyDeleteالمرة دي بجد مش لاقي كلام أمتدح به شعرك و كتاباتك ، شيء فعلاً جميل
ReplyDeleteشكراً لكم جميعاً :) سامحوني على التأخير في الرد .. لا أتابع التعليقات كثيراً .. مقصرة جداً
ReplyDeleteعذوبة الكلمات وعذوبة الشعور
ReplyDeleteلقد سحرتني بطريقتك بالكتابه كما تسحرينا دائما في تقاريرك الصحفيه